ملتزمون بالمجتمعات
ان الحياة الاجتماعية لأي شخص مكونه من الروابط المتنوعة التي يقوم بها الفرد مع الآخرين ، كالعائلة والأصدقاء وأفراد بالمجتمع المحيط وعلاقاته بالغرباء. يمكن معرفة اهمية الحياة عن طريق فترة وجود الشخص وتفاعلاته الاجتماعية التي يقوم بها بشكل منتظم ، سواء على المستوى الشخصي أو خلال الإنترنت.
مظاهر الحياة الاجتماعية
- العمل: يجب وضع الأهداف في العمل والتأكد من تحقيقها.
- الصحة:ان تكون هذه عادة لممارسة الرياضة. التأكد من الحصول على قسط وافي من النوم كل يوم. وأكل طعامًا صحيًا ومغذيًا.
- التعليم:شراء الكتب أينما ذهبت والقراءة في كل أوقات الفراغ . متابعة المدونات في المجالات التي تحبها .
- الحياة الاجتماعية: قضاء الكثير من الوقت مع العائلة والاصدقاء . الانضمام إلى المجتمعات المحلية . دعم الاشخاص دون وجود مصالح مشتركة .
- الحياة الروحية والدينية:تخصيص وقتًا كل يوم للصلاة وقراءة الكتب الدينية .
طرق تساعد الفرد ليكون شخص اجتماعي
- ابدأ محادثة: إذا كنت مستعد للانفتاح على الاخرين أكثر قليلاً وتكوين صداقات. ربما يجب ان تتعلم الفن لعمل أحاديث صغيرة أو تعلم كيفية الشروع بمحادثة في حفل ما .
- كن مستمعًا جيدًا: نحب جميعًا أن نشعر بأننا مسموعون من الغير . من احسن الطرق للتواصل مع الآخرين والتي لا تأخذ قدير كبير هي الاستماع بعناية للغير .
- مجاملة الاخرين: يمكن لكلمات المجاملة في الوقت المناسب أن تعطي يوم شخص مذاق بشكل ملحوظ وتفتح له باب للمحادثة. توضح الدراسات أنه عن طريق القيام بذلك ، فإننا نرفع أيضًا من رضانا عن الحياة.
علاقات الفرد الاجتماعية تؤثر بشكل كبير في حياته الشخصية على مدار عمره، وأكدت الدراسة أن الأفراد الذين لهم علاقات اجتماعية أفضل ينعمون بحياة صحية أفضل وحياة شخصية أكثر سعادة. أما الأشخاص الذين يعيشون حياة العزلة ولا يعيشون حياة اجتماعية مع أشخاص آخرين، تكون حياتهم الشخصية كئيبة وعلاقاتهم الأسرية أو في مجال العمل تكون غير سوية.
133